لفافة من الورق المقوى (من ورق التواليت أو المناشف الورقية)
باستخدام الملصقات، يُمارس الأطفال قدرتهم على تقشير الملصقات ووضعها، مما يُعزز مهاراتهم الحركية الدقيقة بطريقة ممتعة وإبداعية.
يمكنك زيادة التعقيد عن طريق ضبط مؤقت أو تحدي طفلك لفرز الكرات الصوفية بترتيب معين.
تعد أنشطة مونتيسوري مثل الصب وربط الخرز واستخدام الملقط للفرز ممتازة لتعزيز المهارات الحركية الدقيقة بطريقة عملية وتفاعلية.
تقدم تمارين حركية مدمجة في اللعب اليومي دون إشعار الطفل بأنه في “جلسة علاج”.
تعزيز وتقوية الثقة بالنفس : كل إنجاز بسيط فى ألعاب تنمية المهارات الحركية مثل تركيب قطعة أو رسم شكل يعزز شعور الطفل بقدرته على التعلم والنجاح مما يزيد من ثقته بنفسه وقدراته على إنجاز المهام.
يُعد استخدام تعرّف على المزيد لوح تعليمي وأوتاد طريقة بسيطة لتقوية عضلات الأصابع وتحسين التنسيق بين اليد والعين. يتطلب هذا النشاط من الأطفال إدخال الأوتاد في ثقوب اللوح، مما يُحسّن دقتهم ومهاراتهم الحركية الدقيقة.
أدوات الحديقة الصغيرة (على سبيل المثال، مجرفة بحجم الطفل، أشعل النار)
لذا يوصي المختصين والأطباء فى جميع أنحاء العالم بمنع استخدام الشاشات للأطفال أقل من عمر ثلاث سنوات واستبدالها بألعاب حركية وتفاعلية مناسبة لعمرهم.
يمكنك إضافة تحدي ممتع من خلال تحديد الوقت الذي يستغرقه التقاط جميع الكائنات.
الاستعداد لاختبارات للمدرسة والدراسة نفسها : عندما يمتلك الطفل مهارات حركية قوية، يكون أكثر استعدادًا لاستخدام القلم والكتابة بشكل مريح ويكون لديه على مواكبة التطورات الكبيرة في المناهج الدراسية الحديثة.
يتطلب حل الألغاز تنسيقًا بين اليد والعين، ووعيًا مكانيًا، وحلًا للمشكلات، مع إشراكهم في نشاط ممتع وهادئ.
كنوع من التحدي، يمكنك أيضًا أن تطلب منهم مد الأشرطة المطاطية حول الكائنات دون لمس الجوانب، مما يزيد من صعوبة المهمة.
دعهم يضغطون السائل على الورق، لإنشاء تصميمات أو أنماط أو صور.